مصور يغري عارضته المثيرة لاسخن نيك طيز ناار
كان جوزيف مصور مشهور و كانت جلسة اليوم تصوير ملابس داخلية كانت العاضة التي امامه الان مثيرة جدا و ترتدي ملابس داخلية سوداء سكسية ملتصقة مع جسمها الساخن كان يراقبها بجوع و هو يأمرها ان تعمل كل البوزات التي تظهر له مفاتنها و خصوصا بزازها المشهية … بعد ان انتهى من تصويرها بدأ بحدثها حتى دخل حديثهم الى الكلام الساخن و بدأ يسألها عن رأيها في السكس لان جسمها ساخن لا يستطيع من يراه ان يقاومها بدأت تخبره عن تجاربها و ما تحبه عندما اقترب من ورائها و ابعد شعرها عن كتفيها ثم بدأ يقبلها من عنقها و يعضها و يديه تذهب الى كل مكان في جسدها حتى دابت في حضنه و اصبحت مستلمة له تماما بعدها حملها ثم نزلها على يدها و ركبتها في الارض و بقيت مؤخرتها البيضاء الجميلة مرتفعة تنتظره . بدأ يمرر يده الكبيرة عليها و يتحسس في نعومتها ثم يضربها بقوة تجعلها تصرخ و بقي هكذا حتى ترك علامات يده مرسومة على كل مؤخرتها بعدها قلع كيلوتها و فارق طيزها على اخره ثم ادخل اصبعه الطويل كله في ثقبتها و بدأ يدخله و يخرج و يشعر بسخونتها و نعومة اعماقها الساخن ثم قلبها بسرعة حتى اصبحت على ظهرها و رجليها مفتوحة و كسها اللوردي المبلل امامه كأنه يترجاه ان يلمس نزل عليها مص و لحس و شرب الذ ماء كس تذوقه في حياتها عندما انتهة منها كان ماءها على كل وجهه في تلك اللحظة قامت و هو واقف امامها و امسكت زبه الطويل الذي ما ان مسكته بدأ يخرج مائه فلم تتحمل و ادخلته مرة واحدة و شبعت فيه مص و هو ينيك فمها و يصله حتى حلقها ثم رماها بعدها على السرير و فتح رجلي و اغرق نفسه في سخونة كسها و بقي ينيكها بقوة بعدها ادرها و ادخله في طيزها كان يعمل فيها ما يريد بكل قوة كل ما يهمه ان يبرد نار زبه بقي هكذا حتى نزل عليها شهوته و قرر انه سيبقيها معه لانها فتاة مطيعة و مثيرة .