بنتي تستمني على كيلوتاتي وأمارس السحاق معها
لا أدري ماذا أفعل. أنا فشلت في دوري كأم. بنتي تستمني على كيلوتاتي ولم تعد الفتاة الصغيرة الرقيقة التي أعتدت عليها. أخشى أنها أصبحت مدمنة على الجنس ولا يمكنها التحكم فر رغباتها الجنسية وحاجتها المتسمرة للاستمناء. لابد أن هناك شيء يمكنني أن أفعله لاسحب هذه الأفكار من ابنتي بأي وسيلة ممكنة. دخلت على رغفة نوم ابنتي وسمعت أصوات متعتها وهي مستلقية على السرير تحسس على كسها الناعم بينما ترضي أحساسها برائحة كيلوتاتي المبللة بماء كسي. ترجتها أن تتوقف عما تفعل لكن رغباتها الجنسية لا تتوقف وأخذت يدي إلى أعماق كسها وطلبت مني أني ابعبصها أقوى وأدخل في كسها أكثر وأحررها من شهوتها الجنسية القوية. وطلبت مني أقلع ملابسي وكان كسي أيضاً أصبح مبولو وهي بدأت بسرعة تمص شفراتي وتدعك زنبوري وهي تشاهد المتعة على وجهي حتى استمتعنا سوياً واستسلمت للمتعة مثل فتاتي الصغيرة.