الاب يهيج على بنته وينيكها في بزازها الكبيرة الممتلئة حتى يقذف عليها
هذه الفتاة المسكينة، بزازها الكبيرة الممتلئة تؤلمها. تسير في المنزل وهي لا ترتدي إلا الكيلوت وحمالة صدرها لكنها تشعر بالألم يعتصر بزازها الكبيرة الممتلئة ولا تتدري ماذا يجب أن تفعل حتى تخفف من هذا الألم. تقلع حمالة صدرها وتعتصر بزازها في يديها علها تخفف بعضاً من الألم الذي تشعر به، لكن الألم لا يخف أبداً. تقول في نفسها ربما يجب أن تجرب حمالة صدر أخرى، وبالفعل تقلع حمالة الصدر الصغيرة التي ترتديها وتجذب حمالة أخرى لكنها تعجب ببزازها الجميلة وهي تهتز على صدرها وبالفعل تهز بزازها إلى اليمين وإلى اليسرى وهي سعيدة بإمكانياتها وتعتصر بزازها الناعمة الطرية في يديها. وحينها يدخل أبيها عليها وهي عارية الصدر، ويسألها ما الأمر. وهي تخبره بما تشعر به من ألم في بزازها وإنه ربما بزازها أصبحت أكبر مع تقدمها في السن. يبدأ أبيها في إعتصار بزاز ابنته الكبيرة ويخبرها إنها ربما تحتاج إلى بعض التدليك في بزازها الكبيرة حتى يخفف من ألمها. يجعلها تستدير ويعتصر بزازها في يديها الكبيرتين إلى الأعلى مثل الكرات ويقرص حلماتها البنية الخفيفة ويضمهما معاً، وهي بدأت تشعر بالتحسن من تدليكه في بزازها، وهي يتلاعب ببزازها بمنتهى السخونة. وبعد ذلك يقنعها أن أفضل شيء لبزازها الكبيرة التي تؤلمها أن تأخذ قضيبه الكبي في فمها. وأخيراً أن يقول لها أن أحسن علاج ليخف ألمها أن تعتصر بزازها الكبير معاً بينما يضاجعها ويغطيها بكمية كبيرة من لبنه.