الاستمناء الساخن و متعة القذف اللذيذ الذي يعوض النيك
انا امارس الاستمناء كلما تحذوني رغبة في ممارسة الجنس خصوصا اذا لم اجد فتاة انيكها و حين ينتصب زبي اخرجه و امسكه بيدي و ابدى ادلكه و انا اشعر بمتعة كبيرة و لذة لا توصف . في هذا المقطع الذي صورته كنت ساخنا جدا و هائجا و كان لابد لي ان استمني حتى ارتاح من عذاب الشهوة و اخرجت زبي الكبير جدا و امسكته بطريقة ناعمة لان الزب يحب الحنان و النعومة ثم بللت يدي بالريق و صرت امررها على الزب بطريقة بطئية جدا و انا استشعر المتعة الجنسة اثناء الاستمناء . ثم بدات اشعر بالشهوة تتحرك و زبي يكبر اكثر و يزداد صلابة و قوة و بطريقة لا ارادية صرت امرر يدي عليه بطريقة سريعة و اللذة تكبر و احس ان راس زبي سينفجر حيث صار لون الراس احمر بعدما كان وردي فاتح و كل هذا من اثار الشهوة و اللذة الجنسية حين كنت احلب زبي
كانت العملية ممتعة جدا و اشعر ان زبي يدغدني من الشهوة و المتعة التي كنت عليها و بدون ان استطيع التوقف اكمل العملية و حين اوشكت على القذف بدات اهاتي تخرج مني و تزيد في نشوتي و رغبتي في القذف و اخراج الحليب من زبي و كنت اشعر بالنار اللذيذة التي لا تحرق بل تمتع و تجعل النفس ذائبة معها . و اخيرا بعدما حلبت زبي بهذه الطريقة الساخنة حان وقت القذف لتكتمل المتعة و اللذة الجنسية و بدات ارى القطرات المنوية تنزل من زبي على شكل دفعات مثل طلقات المدفع و انا في قمة نشوتي و متعتي بعد الاستمناء الساخن الذي مارسته و كانت متعة جنسية ساخنة و لذيذة جدا و بعد ذلك ارتخى زبي و تمدد فقمت كي انظفه و ازيل اثار المني عليه و كلي نشوة و ارتياح بعدما مارست الجنس بيدي و تمتعت لوحدي مع زبي الذي احب ان ادلعه و امتعه و لا اتوقف الا حين ارى المني يخرج منه و نار الشهوة تنطفئ