الشقراء الجميلة و الليلة التي لا تنسى
يبدوانها الفتاة الشقراء الجميلة جالسة امام شرفة المنزل في صباح مشرق جميل و السعادة تغمرها في وجهها يبد انها نامت مع حبيبها و قبل ذلك اقاما علاقة جنسية لا تنسى هاهي عند الباب منتظرة بفارغ الصبر حبيبها ليصحى من النوم لتعيد الكرة مرة ثانية نعم انها تريد الجنس تريد النوم مع حبيبها مرة اخرى …هاهو ذا حبيبها قد فاق من النوم فهم الاشارة من عينيها الزرقاوتين فبدآ بتقبيل بعضهما البعض هنا قد بدأت اللعبة… بين الفتاة الشقراء و حبيبها المثير
امرت الشقراء الجميلة حبيبها بان يلقي نفسه في الفراش لتلاعب زبه النائم وتمصه و تداعبه نعم انها محترفة في الفراش انها مثيرة جدا انهما عاريان كليا لها جسم مثيرجدا وذلك الصدر الذي هو حلم كل رجل انهما ك تفاحتين سوتها وردية اللون كحلمتي ثدييها ذلك مايميزها كثيرا انا لاتزال تداعب و تمص الزب باسترخاء وهدوء على انغام تلك الموسيقى الهادئة يبدو ان الزب قد انتصب و اشتدت عروقه هاهي الشقراء تجلس فوقه بوضعية الركوب وتقفز على الزب السرعة تتزايد ببطئ شديد الآن كل ماتريده هو اشباع رغبتها الجنسبة مع حبيبها المثير انها توحوح انها تشعر بالاثارة انها شهوة لا يمكن ان توصف بالكلمات و الآن حان دورها لتستلقي في الفراش امسك حبييبها برجلها اليمنى و هو يداعبها و في نفس الوقت زبه داخل سوتها الوردية انه ينيك بقوة و ذلك قد زادها اثارة انها تريد المزيد فلذلك تم تغير الوضعية لم تتحمل الشقراء وشهوتها تزداد كان لها صوت رقيق وانين وتتلذذ با الزب في سوتها توقف الرجل عن الحركة لانه ارهق لاكن الفتاة لم تتوقف بعد بل ازدادت حركة و الانين يعلو
انها الوضعية المفضلة عند الشقراء الجميلة مستلقية فوق حبيبها انه يداعب صدرها المثير انه يجعل كل لحظة بقيمتها الحقيقية الى ان القي بالنني على صدرها الجميل