تكفر عن سرقتها بانها تتناك نيك خلفي من موظف الأمن في مكتبه
ضبطها الأمن تسرق وهي تتسوق في سوبر ماركت كبير فأخذها سريعاً إلى مكتبه و قد صورتها الكاميرات متلبسة. كانت مزة شقراء مثيرة ممشوقة جلست قلقة خائفة أن تتحول غلى التحقيق و يتم سجنها و فضحها و تنفضح بين أفراد عائلتها و كذلك يتم تعميم صورها في كافة فروع الماركت الذي سرقت منه. راحت تهز ساقيها الممشوقين وهي تكاد تموت قلقاً من مصيرها و تنتظر موظف الأمن أن يأتيها و يسحبها فوراً إلى قسم الشرطة. كانت خائفة حد الموت. حتى جاءها الفرج و المساومة بان تكفر عن سرقتها بان تتناك نيك خلفي من موظف الأمن في مكتبه وتمتعه بلحميها الأبيض و كسها الشهي! فهي مزة مغرية بشدة و شهية ما أحلا أن يدخلها الزب! أتاها موظف الأمن وراح يسأللها كم عمرها ولماذا سرقت و كم مرة ارتادت السوبر ماركت ثم سالها ما إاذ كانت تدري عاقبة ما فعلته وهو الفضيحة و السجن و ساومها أن ينيكها فقبلت على مضض وخلعها ملابسها كلها و أنامهها فوق المقعد وراحح ينيكها من كسها من خلفها و يدفع زبه فيها بقوة وهي تأن و تأكل الزب و تتناك نيك خلفي من موظف الأمن و الذي راح يصفع طيزها وهي تكتم آهاتها و اناتها فراح يسرع من نيكها و يشتد بها وهو ثائر الشهوة عارم الرغبة و كسها الساخن يلسع زبره وهي تبكي و تستقبل الزب ثم يرفعها و يقفش بزازها الرمان و يكويها بالزب وهي تبكي و يأمرها: أسكتي…أتناكي و انتي ساكتة… عشان تسرقي تاني….ثم راح يزمجر وهو يقترب من القذف لفاها ناحيته و ألقمها زبه لتمصه و دفق منيه في وجهها..