نيك جامد في مكتبي مع عشيقي خلاني اموت من اللذة في كسي الغارق
كنت في مكتبي ساخنة جدا فهاتفت عشيقي كي يجيئ ليمتعني في نيك جامد و من شدة هيجاني لم اتركه حتى يقبلني بل فتحت كسي كي يدخل زبه في فيه مباشرة و كان مستمتعا جدا في إدخال رأس زبه و إخراجه برفق و أنا أصيح من الشهوة و القليل من الألم من حجم زبه الكبير و الذي لم أهتم له حتى بعد حين أصبح يدخل النصف منه . و كنت أنا أطلب المزيد من النيك و أحسست أنني في حاجة إلى ضمه إلى صدري فابتعد عني قليلا و حملني مرة أخرى و وضعني هذه المرة على الطاولة و أنا في شهوة عارمة جدا اتلذذ بزبه الضخم حين استقر رأسه في أحشائي في نيك جامد و ممتع جدا لن انساه .
و قد ألقاني على ظهري و رفع أرجلي إلى أن وصلت إلى كتفاي و أصبح كسي بارزا له كأنه ينادي زبه للغوص في اعماقه فأدخل زبه في كسي و أنا أصيح من المتعة التي بدأت تزداد مع إحساسي بشئ في أعماقي لا أستطيع شرحه فهو خليط من الفرح و السرور و اللذة و النشوة و انا أطلب منه المزيد . و بدأت انفاسي تقوى اكثر و حبيبي صار مثل الثور الهائج و أخذ في الرهز فوق صدري بكل قوة وأ نا أصيح من االشهوة و المتعة و أطلب منه النيك اقوى و هو يزيد في سرعته و أنا أحس بكل شعور جميل من حلاوة زبه في نيك جامد جدا الى ان رايت زبه يقذف