فتاة مثيرة يعاقبها حبيبها باحلى نيك ساخن
كان شابين و فتاة يلعبون لعبة الورق و كانت الفتاة تربح مرة بعد مرة و عندما انتهت اللبعة ذهب احد الشباب و ظل معها جوزيف الذي قال لها انا اعرف انك كنت تغشين اذا اردتي الا اقول شيء و افضحك اريدك ان تقفي امامي الان و تقدمي لي اسخن عرض قدمته في حياتك كانت تبتسم و تقول له لاا تحتاج ان تهددني لافعل هذا ثم وقفت امامه و بدات تحرك يديها على جسمها و هي تتدلع امامه و تبتسم بسخونة ثم بدات تقلع ملابسها واحدة واحدة حتى بقيت بملابسها الداخلية فقذ عندها اعطته ظهرها و فتح لها الحمالات على الفور ثم نزل لها كيلوتها و فارق رجليها ليظهر له كسها الصغير المشهي كانت شفراتها منتفخة و ما ان لمسهم بيده الخشنة حتى بدات تنظل مائها و كسها ينبض و على اخرها قال لها هل يعجبك هذا يا بنت يا حارة ثم اخرج لسانها و بدأ يلحسها بسرعة و يرضعها و يضربها على كسها كان خبير في لحس الكس و تجنين الفتاة حتى تصبح تحت رحمته و تعمل له كل ما يريد عندما انتهة من لحسها شرب ماء كسها ثم بدأ يقبلها و يفرغه في فمها بعدها جلس و كان زبه منتصب بين رجليها طويل و كبير مثل العمود و ساخن ينبض عندما امرها ان تصعد فوقه نفذت طلبه على الفور ثم جلست على زبه ببطئ بثقبة كسها الصغير الذي كان ضيق و بعد ان تعودت على حجمه بدات تسرع اكثر و اكثر حتى اصبحت تقفز عليه و كل جسمها يهتز اااه ااه اياااي انت كبير اااه اااه اااه اه اه اه عندما اخرج زبه منه بدأت تصرخ ان يرجعه و لاكن هذه المرة ارجعه في ثقبة طيزها الجميل رجعت تركبه و خصيتيه تضرب على مؤخرتها ليختلط الصوت مع صوت صريخهم صم شعرت به ينفجر بداخلها لزج ساخن و عندما اخرج زبه بدأ حليبه بقطر من طيزها عندها نزلت و لحست ما تبقى عليه في زبه .