نيك هواة في الشارع في كل الأماكن الممكنة
كانت تعد الطعام لزوجها وهي بالمطبخ وهي على عجلة من أمرها كي تذهب لعشيقها ويمارسا نيك هواة في الشارع فهي من فرتة لم تلتقيه. انتهت من الطعام لتخرج بصحبة كلبها الصغير و يجري إلى حيث تلتقي الزوجة مع عشيقها كل مرة. كانت حلوة ساخنة الجسد ممشوقة القوام عارية الظهر و البطن ترتدي بودي قصير و بنطال ترينج فدخلت مكان أشبه بالمقصورة و انحنت حيث لا عيون و لا رقيب وأخذت تلوك زب عشيقها و رتضعه و تعوض ما فاتها من قبل. لم تدر أن عشيقها يصورها بأن علق كاميرا هاتفه في فوهما فيلتقطها وهي ممحونة تمص زبه و تتحلبه بفمها و هي تدلعه و كلبها أسفلهما يشاركهما المتعة أو يريد أنثى له. أوقفت زبه شفشفته ثم تعرت كي يبدأ نيك هواة في الشارع و فلقست بطيزها وراح ينيكها حبيبها من خلفها و يغمس زبه فيها غمسات متتالية و سخن في النيك و هو يان وهو يستحثها: يلا هاتي..جيبي..يلا جيبي…وراح يرهزها وهي تأن و تتأفف حتى أتى حبيبها شهوته فيها وهي لم تزل بنارها. كان لابد أن تذهب معه إلى شقته حيث ينيكها مجدداً و يسخنا بقوة و ينكيها بكافة الأوضاع حتى يجعلها تنتشي كما جعلها تنتشي مثله فانتشت و نهضت لاهثة لتقبله و تشكره على النيكة القوية وقد عوضها عن زوجها غير الكفء لها ثم ارتدت ما لعته من بودي و بنطال ترينج و كيلوت و غادرت على أمل اللقاء…