سكس مطابخ مع زوجتي الجميلة
اعشق الجنس الغير تقليدي سواء في الممارسة او المشاهدة. وهنا احضرت لكم احد مشاهد سكس مطابخ يقوم شاب فيه بتصوير زوجته وهو يقترب منها بعد فترة غياب عن المنزل. يحكي لنا قائلا: اضطرتني ظروف عملي الى السفر لمدة اسبوع بعيدا عن المنزل وهو ما يعتبر بالنسبة لي فترة طويلة ابتعد فيها عن زوجتي الحبيبة واحرم من جسمها المثير. وعندما انتهت رحلتي القصيرة وعدت، كان كل ما في تفكيري هو ان انيك زوجتي. وبينما كانت هي مهتمة بتجهيز الطعام لي، كان اهتمامي انا بأن اغرس قضيبي المنتفخ في كسها الدافئ وفي طيزها الكبير.
بعد ان اخذت حماما دافئا، اصبح جسمي مهيأ لوجبة نيك دسمة اهم من الطعام، خرجت لابحث عن زوجتي، وبدلا من ان اجدها في السرير تنتظر انا انام معها ونمارس الجنس سويا، وجدتها في المطبخ تجهز لنا طعاما. لم ابالي واقتربت منها وعرفت اني مقبل على وجبة سكس مطابخ غير تقليدية وهو ما اعشقة. في هدوء شديد اقتربت منها لانزل سروالها وابدأ في غرس قضيبي بين فخذيها. لم تبدي اعتراضا بل استمرت في تجهيز الطعام، واخذت انا ابحث عن خرم الطيز كي اثبت رأس زبري عليه وابدا في غرسه شيئا فشيئا. لم يستغرق الامر اكثر من ثوان، فقد كانت زوجتي معتاده على نيك الطيز. وهو ما جعل خرم طيزها يستقبل زبري في منتهي الفرح. ظل حالنا هكذا في سكس مطابخ اكثر من مثير، وبدأت نار الشهوة والرغبة تنتقل من طيز زوجتي الى كسها. فحملتها بعد ان اشبعت ظيزها الكبيرة نيك، ثم دخلنا الى غرفة النوم. هناك نكتها بكل الاوضاع، وفي كل مرة كانت اروع من سابقاتها، حتى انها كانت في غاية الفرحة واخبرتني ان السفر قد رفع من طاقتي وجعلني اكثر اثارة ومتعة. لم تعرف زوجتي اني اقوم بتصويرها، كي استمتع بهذه المقاطع عندما اكون بعيدا عنها.
حكي صديقي هذه القصة واطلعني على الفيديو الذي احضرته لكم، فوجدته اكثر من رائع ويستحق ان يشاهد اكثر من مرة.