سكس محجبات وكيف نكت زميلتي المدرسة
كان في هاتفي بعض مقاطع سكس محجبات من وقت لاخر اقوم بمشاهدتها، بصورة لم امل منها يوما. وكنت كلما اشاهدها اتمني ان انيك زميلتي المدرسة المحجبة التي تمعل معنا في تدريس مادة العلوم. كانت زميلتي هذه تمتاز بقوام رهيب، لها عيون عسليه وشفايف ممتلئية تتمني ان تلتهمها بشفتيك. كان صدرها الكبير يهتز من تحت حجابها وهي تمشي، بينما طيزها الممتلئة تشعر وكأنها تنادي زبرك وتغريه. فلا يستطيع شخص ما مقاومة انوثتها وكم السكس الموجود لديها.
حاولت بشتى الطرق التودد اليها وانا اكرر مشاهدة مقاطع سكس محجبات الهاتف الذي املكه. وفي يوم كانت المدرسة منشغلة تماما بالانتخابات المحلية. حيث تغيب معظم المدرسين والطلبة ايضا، ولكني وجدت نفسي وقد استيقظت مبكرا، فذهبت الى المدرسة. لأجد زميلتي المحجبة السكسية موجودة ايضا وعاملة واثنين اخرين من المدرسين. جلسانا نتبادل اطراف الحديث ودعوتها لان تذهب معي لى معمل العلوم كي اطلعها على بعض الافلام الوثائقية التعليمية. فوافقت وبدأت في تشغيل الكمبيوتر المدرسي وتركت هاتفي وذهبت لاحضر لها شيئا تشربه. عدت لاجدها مسكة بهاتفي الذي كان متوقفا عند احد المشاهد الجنسية وفيه رجل ينيك فتاة محجبة بصورة عنيفة. عندما رأتني تركت الهاتف وصمتت وجلست دون ان تتكلم. استمر تشغيل الكمبيوتر على احد الافلام التعليمية ولكني لاحظت انها شاردة الذهن ومرتخية، وبعد دقيقة اخذت تفتح زرار بلوزتها وهي تقول الجو هنا حار جدا.
حينها فهمن ان مشاهدتها لمقطع سكس المحجبات قد اثارها، وعرفت اني مقبل على مغامرة جديدة من مغامرات النيك اللذيذ. اقتربت منها من الخلف وقبلتها في رقبتها من الجانب، فإلتفتت اليا وكأنها مندهشة، ولكني لم اترك لها الفرصة، وبسرعة البرق وضعت شفتاي على شفتيها ثم غرست لساني بين شفتيها، بينما يداي تعتصران صدرها الكبير. ذابت بين يدايا واخذت تمص في لساني وهي تتنهد تنهدات سكسية جدا، فأمسكت بيدها لاجعلها فوق زبي، ولم تمانع بل بدأت في الضغظ عليه ودعكه.
اصبحت الفريسة جاهزة ومهيأة للنيك العنيف، فامسكت بها لاضعها فوق طاولة المعمل، ثم جعلتها تخلع سروالها الصغير, وبدأت في لحس شفراتها ومص بظرها بكل قوة وهي تضغظ على رأسي وتتاوة في متعة رهيبة، وهي تصرخ بشدة ” نيكني ياللا، نيكني بسرعة” فغرست زبي في كسها وهي على طاولة المعمل، واخذت انيك فيها بينما يدايا تعتصران صدرها، حتى قذفت كل المني داخل كسها، الى ان هدأت وعادت تلملم ملابسها وتعدل من حالها، لتخرج مسرعة الى خارج المعمل، وانا واقف ي مكاني غير مصدق لكل ما حدث.