ينيك ام سمينة ممحونة و مشتاقة للزب و يجعلها ترتعش بالزب
اسخن نيك و شاب ينيك ام سمينة و مثيرة جدا و يجعلها ترتعش بالزب و الجنس حيث ان جسمها مثير جدا و لذيذة و كانت تملك بدن سمينة ممتلئ وبزاز كبيرة مترهلة و مثيرة جدا و اضافة الى ذلك طيز رائع طري و كبير اما من الناحية الغريزية فقد كانت ممحونة جدا و تريد ان تذوق الزب ليريح كسها . و كان الشاب يحس انه في مغامرة جديدة عليه فهو ينيك امراة ناضجة و سمينة جسدها بدين و لم يكن يعتقد انه سيجد كل تلك اللذة لانه ظن ان اللذة في الفتيات الصغيرات النحيفات و لكن لما ذاق طعم حلمة بزازها و لحسها انتصب زبه بقوة . ثم لحس كسها و ذاق طعم الكس الناضج الخبير و لما رضعت المراة زبه لم يصدق انه ينيك ام سمينة تعرف طرق الرضاعة الى ذلك الحد و كانت تمص بقوة كبيرة و زبه في فمها قد اصبح كالحديد منتصب و قوي جدا و هي تواصل مصه و لعق الخصيتين
ثم ادخل الرجل زبه في كس السمينة الناضجة و بدا ينيك و الزب غاب بسرعة و سهولة في الكس الذي كان ماءه غزيرا جدا و شهوته عالية و الشاب بدا ينيك بقوة و يدخل الزب و هي تحته و هو يرى كيف تتحرك البزاز و ترتعد امام عينيه و هو ينيك بقوة كبيرة . ثم جمع بزازها بيديه و مصهما و لحس منهما و هو ينيك الكس و زبه مغروس كلية في كس المراة الناضجة السمينة و هو يريد ان ديفق شهوته حيث ارتفعت فيه الحرارة الجنسية اكثر و زبه يكاد يتفجر بالحليب و اللذة تتجمع في راس زبه لانه يريد ان يقذف ماءه الحليبي من زبه . و ظل ينيك ام سمينة مثيرة و لذيذة جدا ويدخل و يخرج زبه في كسها و لكن القذف كان على الوجه و المراة السمينة الناضجة شعرت بالذة الحليب الذي كان يخرج من الزب الى وجهها الذي اصبح ابيض من المني