الأب الداعر يغتصب بنته الشقراء الفاتنة و يمار عليها سكس المحارم
يبدو الآن الأب الداعر كان يتحرش ب و يتحسس مفاتن بنته الشقراء الفاتنة كثيراً قبل الآن: فقد أتت ابنته الشقراء المثيرة الجسد الجميلة لتخبره إلا يدخل عليها غرفته و إلا يزعج منامها؛ فمن المؤكد انه فعهلا من قبل. أخبرته : أنا زهقت بجد..من فضك متجيش أوضتي لأي سبب.. ماشي..يسألها: أي سبب…فتجيبه: أيوة..قلتلك اكتر من تلات مرات…يطفأ التلفاز و تنام الابنة و لا لشيء إلا أن الأب الداعر يغتصب بنته الشقراء الفاتنة و يمارس عليها سكس المحارم وقد دب إليها في غرفتها و عري فخذيها المبرومين المثيرين بشدة و راح يحلل أزرار قميصها الكاروهات فهو مشغوف بجمال ابنته و راح يقفش بزازها المكورة و يتحسس بطنها و سرتها ثم فرشخ ساقيها و استل الكيلوت و راح يمص الحلمات منها وهي نائمة و يتحسس كسها الأشقر المنتوف من فوق الكيلوت و هنا نري جمال بنته الشقراء الفاتنة و نري كم أن هذا الأب الداعر معذور؛ فابنته طاغية الجمال!! يقفش مكور بزازها ويرضع حلمتيها و يوسع ما بين ساقيها و يسدد زبه في حليق كسها و تحسس جسدها الخرافي ثم يدفع بزبه في كسها فيولجه فتتيقظ بنته الشقراء الفاتنة و زبر أبيها في كسها فراح ينيكها فتصرخ و يصفعها و ينيكها فتتأرجح بزازها الكبيرو و يرضع حلمتيها ثم نري الأب الداعر يغتصب بنته الشقراء الفاتنة و يمار عليها سكس المحارم و يأتيها من خلفها ويه تان و تصورت و تستلذ أحياناً ثم ينيكها من جانبها فيبلغها الرعشة غصباً عنها ويدقها بقوة ثم يدفق لبنه فوق وجهها…