فتاة جميلة ينيكها حبيبها في المطبخ بوضعيات ساخنة

في هذا الصباح كانت سوزي و هي فتاة جميلة تحلس في المبخ و هي ترتدي ملابس خفيفة و كانت بزازها المشهية عارية تماما و حلماتها منتصبة من الريح البارد الذي يضرب عليهم عندما دخل حبيبها الى المطبخ سمعته يقول ان جائه و يريد ان يأكل و لاكن عينيه كانت على بزازها بدأ يقبلها من عنقها و امسك بيديه بزازها الذان كان ناعمتين و ساخنتين على كفه بدأت تغنج على الفور و هي تتخيل ماذا سيعمل فيها بعد قليل دخلو في قبل ساخنة و هو يقبل كل وجهها و يمصمص شفتيها الحلوة ويلعق لسانها كانت هي تحس بزبه منتصبة و هي تمرر يديها زبه من فوق ملابسه … عندها وقف امامه و انزل سرواله و قلع قميصه اوه كان زبه كبير و منتصب مثل العمود و كان سمين يشهيها و يجعل كسها ينبض و يتبلل امسكت بيدها الناعمة و بدات تدعكه و تعصره بخفة حتى تسمع زمجرته بقيت تحلبه بكل مهارة حتى شعرت برغوته تنزل على يديها عندها ادخلته الى فمها و هي تغنج و بدات تلخسه بسرعة كالمجنون و هي لا تشبع من مذاقه و تلعق خصيتيه الساخنتين بلسانها الناعم عندها رفعها بسرعة و نيمها على طاولة المطبخ ثم فتح رجليها على اخرهما و كان كسها المبلل ينتظره فقذ لقد كانت جاهزة له تماما ادخله دفعة واحدة حتى صرخته من حجمه و هو يوسعه ثقبتها على اخرها يا وحشي انت اااه نيكني انا ملكك اعمل في كل ما تريد كلماتها الساخنة جننته و بدا يدخل و يخرج زبه بسرعة و قوة و هو يشعر ان عقله سينفجر من المتعة التي تدخل الى جسمه و هو يشعر باعماقها الساخنة المبللة على زبه عندها قيمها و نام هو مكانها ثم صعدت فوقه و جلست على زبه مرة واحدة و هي تدعك بزازها و تقرص حلماتها و ركبته مثل ما تركب الحصان و هو بزمجر باسخن الكلام ليجعلها تتحرك اسرع و اسرع بعدها وضعها في الوضعية الكلب و نيكها حتى نزل حلبه الساخن عليها .