صاحب طاكسي مع زبونته المثيرة نيك نااار
تبدأ احداث الفيديو مع صاحب الطاكسي كما عادته يسوق ليرى اذا ظهرت امامه فتاة مثيرة كان يضع كاميرات لكي تصور لحظاته الساخنهم معهم ليشاهدهك و يستمتع بهم في الليالي الباردة عندما يكون لوحده عندها لمح فتاة شقراء بيضاء مثيرة عندما صعدت بدا يحدثها عن الطقس ثم سالها عن عملها و قالت له انا اتعب و لم احظى بأي مرح منذ شهر ثم قال لها جسمك مثير جدا يجب ان تمري به و تريحي نفسك و عندما قال لها ما رأيك ان نتوقف في مكان خال لبعض الوقت قالت و هي تبتسم هذه فكرة رائعة عندها ذهب الى مكانه المعتاد حيت يعلم انه خالي و لا يأتي له احد ما ان دخل بجانبها في الطاكسي حتى حضنته و بدأ يقبلها على الفور قبلات حارة و يديه تلمس كل جسمها ثم عراها ليريى امامه انعم و اجمد جسم كما يحب فتياته بالضبط امسك بزازها متوسطة الحجم بين يديه و بدأ يعصرهم و يراها تتعذب من لذتها امامها عندها نزل يمصهم و يلحسهم و يرضعم مثل طفل جائع و هي كانت تضمه اليها ليرضعها اكثر و اكثر عندها يديه ذهب الى كسها و بدا يمرر اصابعه من شفراتها المبلة الى يقبة كسها ثم ثقبة طيزها كانت ساخنة و مبللة في كل مكان و مستعدة له تماما عندها شعر بيدها تعصر زبه من فوق ملابسه و بسرعة بدأت تفتح سرواله لتنزل في تلك اللحظة تمدد على كرسي الطاكسي و نزلت هي على ركبتيها امامه كان زبه ابيض طويل وضخم و راس زبه احمر يبدو انه اعجبها لان يديها كانت تتحرك على كل مكان فيه و هي تبتسم ثم اخرجت لسانها و بدأت تلعق و تطلق اصوات ساخنة تعبر عن اعجابها بزبه عندها ادخلته كله لفمها و بدات تمص و تلحس ثم رفعته الى بطنه و مصمصت خصيتيه كان يشعر انه في عالم اخر مم اللذة … مددها مكانه ثم رفع رجليها و نيكها من كسها و طيزها لمدة طويلة لينزل بعدها في فمها و عندما بلعت لبنه كله ال لها لا داعي لان تدفعي الاجرة لقد دفعتيها و فوقها بوسة يا حلوة .