ينيك الملفاية الساخنة صاحبته في النادي و ينطر حليبه فوق وجهها
كانت تعرفه من فترة كبيرة و كان يعرفها كذلك وهما صديقا نفس النادي فكان يلتقيان تقريباً كل يوم و يجريان سوياً و و يتناولا القهوة معاً. هو شاب ثلاثيني أعزب وهي امرأة ناضجة في الثانية و الأربعين لديها طفلين كلاهما في المدرسة الابتدائية. زوجها كان مشغولاً باعماله فهو رجل اعمال تشغله الحسابات الكثيرة و تلهيه عن و اجبه باتجاره تلك الزوجة النشطة العنيفة الرغبة. وهنا نرى ذلك الشاب وهو ينيك الملفاية الساخنة الناضجة بعد ان جرى معها في التراك صبيحة ذات يوم و دعته إلى بيتها فقبل و راحت تتعرى أمامه بعد أول قبلة و تخلع له ملابسها كاملة لتتناك منه و ذلك بعد أن أهاجته في الندي بمفاتنها و اسخنها بتحرشات يديه فوق عاري لحمها فاستفز ساكن شهوتها. راح فوق سريرها يقبلها و يعانقها و تتشرمط معه و يعصر منها البزاز و يلحس منها الرقبة و يفرك منها الكس فخلعت كل مات يغطيها و راحت تتشرمط معه في قبلات ساخنة و راح ذلك الشاب العارم الرغبة ينيك الملفاية الساخنة فأكل كسها بفمه و لحسه بشفتيه فاسخنها ثم بعبصها منه و شد حلمتيها و لوعها و كذلك هي مصته وراح ينيكها من كسها نيك هادئ رصين فالزب يداخل الكس بحلاوة و سخونة و هي تتاوه و تان و تعلب في بزازها ثم ركبته و أخذت تتقافز فوقه بآهات كلها سخونة و ولعة و الزب يفحتها من تحتها ليرعشها بقوة و ترعشه بان يدفق منيه و ينطر حليبه فوق وجهها…