ينيك الجدة العجوزة من أجل أن ينيك حبيبته الشابة الجميلة
من أجل أن ينيك حبيبته الشابة الصغيرة الجميلة راح ينيك الجدة العجوزة السبعينية وقد قفشتهما في سرير واحد عاريين ولم يطفأ ناره منها بعد أو تستمتع هي به كذلك. تبدأ القصة لما حضر الشاب إلى بيت حبيبته الشابة الجميلة العشرينية التي تعيش مع جدتها لأمها لأنها فقد والديها و أخيها في حادث سيارة فلم يكن لها غير الجدة. حضر وقبلها و دخل غرفتها ف الصباح و نادت الجدة علي حفيدتها فلم تسمعها فدخلت غرفتها فضبتهما عاريين فدبت الشهوة في كس الجدة العجوزة وساومته إن لم ينكها هي فإنها ستحرمه من بنت ابنتها! استجاب الشاب على مضض وراح ينيك الجدة العجوزة من أجل أن ينيك حبيبته الشابة الجميلة وتناسى قبحها فراح كما طلبت ينيكها في مدخل البيت و يأتيها من خلفها لتتأوه الجدة العجوز المتصابية و تهتز بزازها المتهدلة المتجعدة و الشاب ينيك كسها و يكويها حتى تعتبر ثم راحت تقعد فوق زبره فتهبط بنشاط فوق زبره و تتلذذ منه وهي عجوزة فانية تعاند بنت ابنتها الشابة الجميلة فأخذت تتأوه و تأن و كسها الضيق من قلة النيك يأكل الزب بسخونة وشوق وهي لا تكف عن الآهات و الأنات و بزازها ترتعد من رعش الشاب لها ثم تأتي حبيبته الشابة الجميلة تتحسس زبر حبيبها وهو ينيك الجدة العجوزة وتسخن شهوته حتى يمتعها حتى لا تطلبه مجدداً وزبره في كسها كالعصا وهو ينيكها حتى ارتوت وحفيدتها تمسجها من خلفها…