الابن الغيور ينيك أمه مرة والتانية والتالتة
الأم كانت مستلقية على السرير تراسل صديقها من العمل. على الأرجح كل ما بينهما مغازلات لا تضر. لكن عندما يأتي ابنها الغيور بينما هي في الحمام، لا يعتقد أن أن هذه مغازلات غير مضرة على الإطلاق. وهي تتفاجأ من أن ابنها يمسك بهاتفها وفي البداية تشعر باالانزعاج، لكن شعورها يتحول إلى العصبية وحتى الخوف عندما ترى كم هو غاضب. وفجأة تدرك كم إنه ابنه الصغير كبر وأصبح قوي وبدأت تبتعد عنه. لكن ابنها لا يسمح لها بهذا. ويتهمها بإنها عاهرة. وهي شعرت بالخضوع له عندما يبدأ يهجم عليها. والأسوء من ذلك بدأت تشعر بأن ابنها فحل وعندما رأت قضيبه الضخم شعرت بالرغبة فيه على الغرم من خوفها وشعورها بالعار. وبالفعل الابن الغيور ينيك أمه للمرة الأولى. في يوم أخر كانت الام مرتدية ملابس حلوة وذاهبة لمقابلة صديقها في العمل لكنها لا تدرك إن ابنها مازال موجود في المنزل. وعندما يراها خارجة وشكلها سكسي جداً، ويعرف إنه نفس الصديق من العمل الذي كانت تراسله يغضب. والأم تحاول أن تتحكم فيه، لكنه ابنها حصل عليها مرة والآن لا يوجد شيء يمكن أن يوقفه. الابن الغيور ينيك أمه كأنها عاهرة ويملأ كسها بمنيه. إذا كانت تريد أن تذهب لرؤية صديقها من العمل، يمكنها أن تفعل ذلك ومني ابنها يسيل من كسها بعد أن ضاجعها بكل قوته. وفي يوم آخر كانت الأم تعمل إلى وقت متأخر، وتفاجأت وشعرت ببعض التوتر عندما ظهر ابنها في المكتب. كان يعرف إنها تعمل لوقت متأخر حتى تقضي الوقت مع زميلها وعندما وجد إنه زميلها هذا هو مديرها سألها إذا كان ضاجعها على المكتب. حاولت الأم أن تهدأ ابنها الغيور، فهي لا تريد لأي أحد أن يعرف ما فعله ابنها بها. الأسوء إن هي من داخلها تريد لزب ابنها الكبير أن يضاجعها هنا. تحاول أن تجعله يغادر وتحاول أن تمنعه من أن يفعل بها هذا ثانية لكنها لا تقاومه فعلاً. يتركها ابنها وهي تتنهد ووجها مغطى بالمني وكسها يحرقها.