نيك الكوفي شوب مع النادلة و ابن الجيران يستمتع بكسها الساخن
أسخن نيك نشاهده مع نيك الكوفي شوب مع النادلة و ابن الجيران الذي يقع بيته بجوار تلك الكافيه وهو قد تعرف خلال جلوسه هناك إليها فأعجبته و أعجبها و أحبها و أحبته و خاصة أن الشاب وسيم و كلمات يراها يعبر عن إعجابه الكبير بها و بسخونتها فأتى إلى الكوفي شوب ذات يوم باكراً في الصباح و كانت تلك النادلة تحتسي قدحاً من القهوة و كانت ترتدي تي شيرت و عارية الساقين و الفخذين فدخل عليها ابن الجيران و كان الكوفي شوب فارغاً إلا منهما فراحت تتناول من القهوة فدخل عليها و حياها فدعته على كوب قهوة فوافق وراح يحادثها فوقف زبه و رأته من خلال البنطال فراح يتحؤرش بها و ضمها إليه من خلفها و راح يبعبص كسها وهي تدلك زبه بقوة ثم أخرجته و راحت تلوكه و تمصه بقوة وهو يتمحن بشدة ليبدأ بعذ ذلك نيك الكوفي شوب مع النادلة و ابن الجيران ففلقست له و استندت على طاولة فراح ينيكها بقوة و بشدة و بمتعة جارفة و رفع ساقها و كشف عن كسها و طيزها فأخذا يستمتع بكسها الساخن وهي تسمتمع بزبه المشدود الجسيم وهي تشهق و تأن ثم راح يسألها: حلو حلو…فتجيبه: لذيذ…لذيذ… ثم يجلسها فوق الطاولة و يفشخ سالقيها و ينيكها بقوة متمكناً من كسها فيمنتعها و تمتعه بقوة ثم تركبه بقوة و تتقافز فوقه و ينيكها بأوضاع مختلفة حتى يأتي حليبه و يرعشها…