السحاقية الممحونة تتناك بالزب الصناعي في كسها وتجيب شهوتها
صديقتي كانت أول مرة تجرب النيك بالزب الصناعي، لذلك كان لي الفخر أن أفتح كسها بالزب الصناعي. على الرغم من إنها كان ليها تجارب عديدة مع الفتيات لكنها لم تتناك بالزب الصناعي من قبل. في يوم تقابلنا في أحد المطاعم وكنا مثل عاهرتين في منتهى السخونة. جعلت كل منا الأخرى في منتهى الهيجان حتى أننا غادرنا المطعم قبل أن نتناول الحلو الذي طلبناه. لا أعتقد أنني قابلت فتاة أخرى جعلتني ساخنة هكذا من قبل حتى أن أخلع قطعة ملابس واحدة. فقط تقبيلها كان مهيج جداً. في أول مرة لسانها يفرق لساني شعرت برعشة تنساب في جسمي وكنت على وشك بلوغ شهوتي. ظللنا نتقلب على السرير ونحن نقلع بعضنا ببطء ونتوقف فقط للتقبيل. أدخلت يدي في كيلوتها ووجدتها هي أيضاً كسها مبلل من الشهوة. بدأت أدلك زنبورها ببطء بأصبعي بينما وصالت تقبيلها. ودفعت أصبعي في كسها وورائه أصبع آخر ومن ثم الثالث واستمريت في نيكها بأصابعي بسرعة. وحرصت على أن أثير شهوتها جداً قبل ما أجعلها تتناك بالزب الصناعي. بعدما تأكد من إنها أصبحت في عالم آخر، ذهبت إلى حقيبتي وأخرجت الزب الصناعي لفتح كس صديقتي. وهي على الفور أنحنت في وضعية الكلبة أمامي ورفعت طيزها في الهواء، وأنا وجهت قضيبي نحو كسها المنظر وبسهولة دخل الزب البلاستيك في كسها من دون أي مقاومة، وبعدها بدأت أضاجعها وهي تتأوه بأعلى صوت حتى قذفت شهوتها عليه.