السائحة الألمانية تغري حبيبها المصري وتمص زبه ثم تتركه لينيكها في كسها الواسع
حضرت الشقراء الألمانية من بلادها الباردة إلى شمس مصر من أجل غرض واحد أن تمتع كسها الممحون بالقضيب المصري الكبير وتتركه يملأ كسها بمنيها. استيقظت السائحة الألمانية من النوم وهي تشعر بأنها في قمة المحنة والهيجان على الرغم من الليلة الطويلة السابقة التي قضتها مع حبيبها المصري في النيك في كل الأوضاع. رفعت من عليها الغطاء وكاانت عارية تماماً ومن تحت الغطاء كانت تلعب في كسها بأصابعها، وتتأوه والمحنة بادية في عينيها. أدخلت أصبعها الأصوت في كسها ولعبت في بزازها ومصيت صباعها المغطى بماء كسها. عندما رأى حبيبها هذا هاج هو الأخر ومد لها قضيبه لكي تمصه. نزلت السائحة الألمانية على زب حبيبها لحس ومص وابتلعته بالكامل في فمها وهي في قمة الهيجان. كانت تحرك لسانه على رأس قضيبه مثل الأيس كريم وبيدها الأخرى تلعب في كسها. وعندما لم تعد تستطيع التحمل فشخت ساقيها وجعلته ينيكها بقضيبه الكبير بين شفرات كسها المهتريء من كثرة النيك والسكس. بدأ ينيكها بكل قوته وهي تتأوه وتتمحن عليه آآآآآه أمممممم والسرير يهتز من تحتهما. كان هو ينيك في أعماق كسها بينما هي تلعب في بظرها المنتصب وتدعك في بزازها الكبيرة. ذهبت في عالم آخر من المتعة والنيك وعندها أحست باقتراب شهوتها وصرخت بأعلى صوت لكي يرحمها بعد أن قذفت ماء شهوتها على قضيبه الكبير.