دلك الزب و تهييجه من المدلكة الجميلة و يدها الناعمة
مع المدلكة التي تحب دلك الزب و كانت مع زبون شاب جميل و يريد منها ان تقوم بدلك جسمه حتى يسرتخي قليلا و استلقى على السرير و هو عاري و غطى زبه بمنشفة و لطن هذه المدلكة لا تصبر على الزب و تحبه الى الجنون . و كانت مدلكة بيضاء جميلة جدا و لها يد ناعمة جدا خاصة لما تدهنها بالزيت و بدات تلمس فخذي الشاب و تقرب يدها من زبه و تترقب انتصاب الزب حتى تهجم عليه و الشاب كان مستلقي و يريد تدليك الجسم و لكن من كثرة ما كانت يدها تحول حول زبه لم يتمالك نفسه وانتصب زبه . و رات المدلكة الزب ينتصب امامها و اسرعت اليه و بدات في دلك الزب و ادخلت يدها تحت المنشفة و امسكت الزب بيدها التي كانت ساخنة و لزجة جدا و بدات تدلك و تفرك على الزب و الشاب سخن و يشعر بلذة كبيرة حين كانت تلعب له بزبه و تتحسس عليه و الزب في قمة الانتصاب
و راحت المدلكة تعصر الزب و تفرك و تلاعب حتى الخصيتين و حتى تكون متعتها كاملة فقد سحبت المنشفة من فوق الزب حتى تراه و كان منتصب و جميل و طويل و بقيت تفرك عليه بيدها و الشاب يعتصر من اللذة و رجلاه تتلوى على بعض من المتعة و الشهوة الجنسية . ثم بدات ترضع و انتقلت الى المص و ادخلت زب الشاب في فمها و رضعته بحرارة و هنا تعتر و فقد صبرها و ركبت فوق الزب و تركته يدخل في كسها و الشاب ينيك و مستمتع بقوة و شهوته حارة جدا و الكس لذيذ و اهات المدلكة كانت رهيبة جدا اه اح اح اح اح . و حين احست المدلكة ان الشاب يريد ان يقذف حليب زبه عادت الى دلك الزب مرة اخرى و امسكته تدلكه و تفرك عليه بيدها الساخنة اللزجة جدا حتى اخرجت الحليب من زب الشاب و دفقت منيه بقوة كبيرة