نيك حار لكسها المحلوق الشهي بقضيبي الضخم ساخن
رجل مثلي في الاربعينات و عازب كل ما يفكر به هو نيك حار مع اجمل الفتيات اللواتي في العشرينات و يريد ان يتذوق طعك كسهم الصغير الحلو كانت امامي حبيبتي في الخامسة و العشرين و جذبني اليها عينيها الزرقاوين مثل القطة و بشرتها البيضاء الناعمة و جسمها الجذاب كانت امامي تجلس على الطاولة و تنظر لي بكل اثارة جذبتها من رجليها و فارقتها لارى كسها اللذيذ كان صغير جدا و يشهي كان محلوق و ناعم . و انا وجدت نفسى بقرب منها و انزل على ركبتى امامها و بدات اقبلها فخديها ببطئ و بقوة ابوسها و امص و الحسها حتى وصلت الى مكان كسها الشهي اللذيذ كنت الحس كسها لا بل اكلته اكل وهي فى قمة نشوتها تغنج بجنون اااه اااه اااه كسى محتاج لك روحي ريحني و احلى كلمات التغنيج التي خلتني اهيج عندها بدات الحسها هكذا لمدة طويلة و انا بلحسه كنت بلمس طيزها و ثقبة طيزها اممم كان احساسى انها بتعشق النيك فى طيزها لدرجه انى وانا بدخل لسانى فى طيزها كنت بحس ان جسمها بيتحرك لادخله اكثر ثم بعدها ادارت نفسها و امسكت بقصيبي الضخم بيديها الصغيرتين و بدات تدعك بأسخن مساج زب ثم ادخلته الى فمها وبدات تبوس و تمص رأس زبي و هي تنظر لي بعينيها المثيرتين مثل القطة ثم بعد ان مصته و لحسته بدأت تني كبه فمها حتى يصل الى حلقها الدافئ ثم بعدها ادارت نفسها و هي تجلس على يديها و ركبتيها و اعطتني مؤخرتها البيضاء قبلتها و لعقتها ثم وضعت قضيبي عليها و نيكتها حتى كانت تصرخ باسمي و تترجاني كانت تقبتها تتوسه مع كل تخبيطة لقضيبي ثم بعدها اخرجته لاجدها تمددني على ظهري و تصعد فوقي بثقبة كسها ثم بدات تنهض و تجلس عليه حتى تلمس شفراتها بيضاتي و كان تغنج بصوت سخنني و جعل زبي ينتصب اكثر بداخلها و يقذف باسخن لبن ابيض حتى اصبحت ترتعش في احضاني .