زوجها يشك فيها فوضع كاميرا خفية في غرفة نومه وصورها و عشيقها ينيكها وتصرخ من المتعة
كان زوجها يشك في سلوك زوجته التي لم تكن عل ما يرام معه في الفراش. كان ينيكها فكانت معه أحياناً تلفظ باسم غير اسمه فلم يهتم إلا أن ذلك تكرر أكثر من مرة و كان عندما يسألها تهرب. أحب أن يعرف إن كانت زوجته تخونه فوضع كاميرا خفية في غرفة نومه لانه كثير الغياب عن البيت ثم عاد إليها وقد صح ما شك فيه وهو أن امرأته لها صاحب و عشيقها ينيكها و تصرخ من المتعة كما لم تصرخ معه. الأمر المثير هو أن عشيقها بعد أن ناكها أول مرة و أتي حليبه وأشبعها نامت إلي جانبه و استلقي ليقوم وقد هاج زبه فهو يريد ان ينيكها مرة أخري. هنا لا تريد الزوج فتقل له: لا ..مش عاوزة..م عاوزة اتناك..كفاية.. إلا أن عشيقها يقبلها من خلفها و يفعص بزازها و يتحسس كسها وهي: لا لا خلاص بقا..اممم .. مش عاوزة….إلا أن عشيقها يركبها و يدس زبه في فمها و هي تمصه و ينيكها من فمها فتلين الزوجة م يركب زبه في كسها و يرفع ساقيها و يبدأ عشيقها ينيكها وهي تصرخ من المتعة: أيوة أيوة نيكني..أحوووووووه..ايوة كمان كمان كمان…جامد…اه اه أه جامد..كماااان. فراح يشتد بها و عشيقها ينيكها و تصرخ من المتعة: أوووووه أه أه أههههههههه….وراح يهزها بقوة وهي لا تكف عن الصويت و الرهز و البكاء من فرط النشوة…و تقل له: مش عاوزة..خايفة تجيب في كسي…ثم ركعت مطيعة في وضع الكلبة وراح ينيكها شيقها بقوة و شدة فجعلها تنتشي مرة ثانية ثم جعلها تمص له و ياتي شهوته في فمها…