نيك جامد في ورشة النجارة
اروع مشهد نيك جامد قد شاهدته كان في ورشة النجارة. حدث ذلك حين كنت عائدا في وقت متأخر من الليل، وقد شد انتباهي ان ورشة النجارة التي يعمل بها ذلك الرجل العجوز الذي يسكن في شارعنا لازالت الانوار فيها مضاءة على الرغم من انها مغلقة. بداية الامر اعتقدت ان هذا الامر حدث عن طريق الخطأ او ربما لازال احد يعمل في الورشة من الداخل. اقتربت منها لاستطلع الامر، اقتربت اكثر واكثر حتى اصبحت على مقربة من نافذة صغيرة تطل على الشارع. فصعدت لاستطلع الامر، ولكن هالني ما رأيت. رأيت ذلك الرجل العجوز وهو يجهز لمغامرة نيك جامد مع امرأة في الاربعينيات من العمر، لم استطع ان اتعرف عليها.
قام الرجل العجوز بتجهيز مرتبة على الارض، بينما بدت المرأة نشطة ومتلهفة على النيك الجامد والاثارة ظاهرة عليها. تسمرت مكاني واخذت اتابع الموقع وانا احبس انفاسي حتى لا افسد الجو من ناحية وكي استمتع بمشاهدة حفلة نيك جامد اتوقع انها ستحدث. وبالفعل بدأت المرأة في خلع ملابسها ثم استلقت على الارض فوق الفراش وبدأ النجار العجوز في نيكها بشتى اوضاع النيك. وهي تصرخ وتتأوة قائلة ” نيك جامد، نيك قوي” استمر الرجل العجوز في غرس زبره في كسها وهو يتحرك حركة معقولة، وهي مستمتعة بما يفعله بها. استمر ينيك في كسها، يدخله ويخرجه في حركة حريصة خوفا من ان يشعر بهما احد، استمر الوضع بعض الوقت، ليقوم من فوقها تستدير هي لتنام علي بطنها. بعدها يبدأ الرجل في غرس زبره في طيزها، ليأخذ النيك افضل مراحلة، ويستمر الرجل يضرب بزبه في طيزها وهي تتأوه من المتعة وتصرخ ” نيك اكتر نيك جامد” حدث كل هذا وانا اتابع في قمة الاثارة والشهوة واتخيل نفسي مكانة، وقد صار زبي في اقصى هيجانه، لينتهي الامر حين يقذف الرجل حليب زبره فوق جسدها واقذف انا في سروالي، واتسلل في هدوء عائدا الي منزلي ومشهد ذلك الموقف لا يفارق خيالي. مر يومي وقررت ان ابحث عن تلك المرأة لاحاول ان انيكها انا بدوري، وان اراقب العجوز في ورشة النجارة، ربما تاتي الايام القادمة بمغامرة جديدة.