دخل على حبيبته وهي تهز في طيازها وجعلها تمص زبه ثم ناكها بمنتهى السخونة
يدخل عليها وهي تمسح الأرض في المطبخ و تهز في طيازها على أنغام الموسيقى، ويقوم بتصويرها. وهي عندما تستدير وتراه يفعل هذا تغضب منه وتقول له إن هذا ليس ممتعاً. يقول لها إنه الكريسماس وكل سنة وهي طيبة. وهي تستدير له وتريه كيف تهز في طيازها بطريقة أكثر سخونة. تقلع الشروت الجينز ونرى بزازها المستديرة وهي تهزها مثل الجيلي وفلقتي طيزها تتأرجح في كل إتجاه وهي تهزها بسرعة أمامه. وبالطبع هو سخن جداً، وطلب منها أن تعطيه هدية الكريسماس حيث يجلس على الأريكة وهي تنزل على ركبتيها أمامها وهي سعيدة جداً وتقلعه السروال ومعه الشورت ليقفز زبه المنتصب بالفعل أمامها، وتلتقمه في فمها وتمصه بمنتهى الاحترافية وهي تبصق على رأس زبه وتجلخ عموده بيدها وتلحسه بلسانها من الأعلى إلى الأسفل، وتتمحن كأنها تمص آيس كريم، وتدعوه لكي يذهب معها إلى غرفة النوم حيث تسير أمامه وهي تهز في طيزها وهو مركز عينيه عليها، وتصعد على السرير على قوائمها الأربعة وتسير عليه وهي رافعة طيازها مثل الكلبة، وتلعب بطيازها مرة أخرى أمامه وهو يصفعها على فلقتيها بقوة، وهي تتمحن على ضرباته، ويقلعها الكيلوت ليرى شفرات كسها من الخلف وهي تنتظر عارية الطيز في وضعية الكلبة وهي رافعة طيازها. يقلع ملابسها ويبدأ في مضاجعتها من الخلف بكل قوة وهي تصرخ تحته ومستمتعة على الأخر وبعد ذلك ينيكها من الأمام وبزازها تتأرجح على صدرها حتى يقذف على صدرها.