سحاق في الجامعة مع زميلتي الممحونة لكسي
في هذا الفيديو سحاق و لا أروع و يبدأ عندما كنت في الجامعة و كنا نستحم في غرفة التبديل المخصصة للفتيات و كان الجميع انتهى عندما ظليت فقط انا و زميلتي ناني و عندما كنت افتح قميصي لكي اغيره احسست بيدها تحطها على وسطي و تقول لي اوه انت رشيقة جدا قلت لها شكرا ثم بعدها ادرتني و قربت لي و بدات تعض على شفتيها حينها التفت لكي أرى اذا يوجد احد غيرنا و عندما علمت اننا امان أخرجت لساني و لحست شفتيها اذا كانت تريد ان تسخن فأنا هنا استاذتها و لم تكن هذه مرتي الأولى في السحاق فهذه جامعة فتيات و اعرف كيف اريح الكس دخلنا في قبلة مبللة و ساخنة و كانت يدينا تلمس بعضنا و كانت تركز اكثر على بزازي و حلماتي تلذذ بهما و تلحسهما و ترضعها اسخن رضع حتى بللتهم تماما ثم رجعت الى شفتاي أغمضت عينى و تركت شفتيها تلتهم شفتيى بتلذذ و برقة و شوق في احلى سحاق و اروع سكس و أسندت رأسى على كتفها ورحت فى غيبوبة عندما تحسست أصابعها بظرى كانت تداعبه و تضغط عليه بينما تروح وتعود بين شفتى كسى المبلول بماء رغبتى الجنسية العارمة ، و رحت أحرك أردافى و جسدى مع حركة أصابعها على بظرى و كسى أروح أضغط كسى على يدها ثم شعرت بفمها على كسي يرضعني و لسانها يتحرك و يلعق شفراتي بسرعة كبيرة اااه ااااه ااااه كان تغنيجي خارج عن السيطرة و كنت عندما اشعر ان اللذة ستقتلني ابتعد عنها و لاكنها لا تتركني تلحسني و ترضعني بقوة اكبر و اكبر كنت اريد ان اجعلها تشعر بنفس شعوري لهذا دفعتها و اجلستها على الأرض ثم فتحت رجليها على اخرهما و بدأ اقبلها كأني اقبل شفتيها كانت قبلة مبللة و كنت اتذوق طعم ماءها الحلو و بقيت هكذا الحسها و انيكها بلساني حتى جبنا ظهر بعضنا ثم بقيت نائمة بجانيها الى ان توقفت عن اللهث و الارتجاف ثم قبلتها و قمت كأن شيئا لم يحصل .