أخي يستمني في الحمام على مؤخرتي ويقذف منيه الساخن في كسي الصغير الضيق
لا أدري لماذا أبي وأمي جعلونا نقوم بهذه الرحلة الغبية. وأنا مجبرة على النوم في نفس الغرفة في الفندق مع أخي الأكبر وأقسم أنني على وشك الموت من الملل. وأتمنى لو كنت أستطعت الذهاب مع صديقات في رحلتهم …. لكن أمي وأبي يصران على أن نقضي الوقت معاً كعائلة! آهههه. في هذا الصباح كنا متأخرين على تسجيل الخروج. وأخي العبي تأخر جداً في أخذ حمامه. وأقسم أنه لابد أخي يستمني هناك أو يفعل أي شيء غبي. لم يعد لدي أي صبر على هذا. دخلت عليه الحمام وبدأت أستعد. هو بالطبع بدأ يعترض ويتململ من هذا لكن هناك حمام واحد في هذه الغرفة الغبية وهو يستغرق وقت طويل جداً في الحمام. وهو أيضاً يكره هذه الرحلة بقدر ما أكرهها أنا أيضاً. قررت أني أتناك منه لبعض الوقت، وعندما ينتهي أجذب المنشفة من على زبه وأثيره. هو يخبيء قضيبه خلف ستارة الحمام … لكنني يمكنني أن أرى إنه منتصب. وهو يبدو سكسي نيك مع كل هذا الماء وهو يسيل على صدره. يجذبني ويحاول أن يأخذ المنشفة مني. ويسحب ستارة الحمام ويجذبني في صدره. أضحك ويمكنني أن أشعر بالماء يسيل من على صدره إلى تي شيرتي. وهو يحضنني ومن ثم أشعر به … زبه يضغط على مؤخرتي. آههههه… زبه كبير جداً. ولا يمكنني أن أتحكم في نفسي. استدير والمسه. كل منا يشعر بالمحنة ولا يمكننا أن نمنع نفسنا من ممارسة الجنس في حمام الفندق وأخي يقذف منيه في كسي الصغير الضيق.