الام تعلم ابنتها الجنس الفموي ووضعيات النيك المختلفة مع المدرس الحيحان
كان المدرس يشرح لطالبته الدرس عندما دخلت أمها تتجول في الغرفة وهي مرتدية بكيني صغير لا يرتك الكثير لك لتتخيله. لا يمكن للمدرس أن يبعد عينيه عن الأم وهي تضع الثلج على كل جسمها السكسي المتفجر. يتسلل المدرس إلى غرفة الأم ليشاهدها وهي تضع الكريم على بزازها الكبيرة ومؤخرتها المستديرة وعندما تضبطه تدعوه لكي يدخل إلى غرفتها. في هذا الوقت ينتاب الطالبة الفضول وتصعد لأعلى بحثاً عن مدرسها وهو في منتصف الجنس الفموي مع الأم! عندما تحاول الطالبة أن تواجهما، تعرض عليها أمها أن تلمها الجنس الفموي مثل المحترفين في حين سيكون مدرسها هو من ستجرب عليها. بسرعة أنتقلت الطالبة للاستلقاء على الكرسي لكي يلحس المدرس كسها. والأم كانت سعيدة بأنها تعطي المدرس دروس للمدرس أيضاً. ومع شرحها نجح المدرس أن يستخلص آهات طويلة من السعادة من طالبته. والخطوة التالية كانت أن يدخل قضيبه في كسها الصغير الضيق حتى يدفع بطالبته إلى مستوى جديد من النشوة بينما الطالبة تعمل على إعطاء نفس النشوة لأمه بلسانها وأصابعها. وبعد ذلك عرضت الأم وضعية جديدة حيث دفعت المدرس على الكرسي وركبت عليه حتى يمكنها أن تقوده كأنه حصانها الشخصي. لا يمكن للطالبة أن ترفع يديها وفمها من على بزاز أمها المهتزة ما زاذ من متعة الشقراء مع كل حركة كانت تقوم بها. وفي النهاية شعرت الطالبة بالارتياح وبدلت الأماكن لتجرب هي أيضاً ركوب الزب. الأم كانت حريصة على أن تعرض وضعية الكلبة بينما كانت ابنتها تشاهد وتتعلم. وبعد ذلك أخذت الفتيات وضعية 69 بينما المدرس ينيك كس الأم ويملأه بمنيه بينما تدفع الأم ابنتها إلى مرحلة جديدة من الشهوة الجنسية. وبعد لحظات يقذف المدرس على طياز الأم وكسها حتى يسيل إلى فم الطالبة المنتظرة.