أنا وصاحبتي نمص زب المصور وهي تبلع لبن زبه في فمها
أنا وصديقتي تقابلنا في أحد الفنادق في أحد الليالي من فترة قريبة جداً والأمور سخنت بيننا بسرعة! لكن لسوء الحظ أدركنا أنه لم تحضر أي منا زب صناعي لحفلتنا الصغيرة. أنا أحب عندما تلحس امرأة كسي لكن هناك أوقات – مثل هذه الليلة – أريد فقط أن أمسك زب كبيرة وغليظ. وصديقتي شعرت بهذه الحاجة أيضاً ونحن الاثنين نظرنا إلى المصور وأخبرناه إن هذا يو سعده. إلا أننا كنا نحتاج لشخص أخر أيضاً لتشغيل الكاميرا. أتصلنا بخدمة الغرف حتى نطلب بعض المشروبات وعندما حضر العامل سألناه إذا كان يمانع في تشغيل الكاميرا بينما أنا وصديقتي نمارس الجنس الثلاثي مع المصور الأساسي. وافق على الفور لكن يجب أن نسرع وإلا ستحدث له مشكلة لإنه استغرق وقت طويل في توصيل الطلب إلى غرفتنا. لم يكن لدي مشكلة في هذا لإنني لم أكن أبحث عن جلسة نيك طويلة كالمعتاد. أنا كنت في مزاج النيك السريع. بعد أن أتفق الجميع لم نضع أي لحظة في قلع الملابس حتى أصبحنا عرايا تماماً وأتجهنا للعمل على زب المصور. أممممم لذيذ. أنا أحب أن املأ فمي بالزب، خاصة عندما يقذف كميات متتابعة من المني في فمي. نعم أنا أحب طعم وملمس وريحة لبن الرجل. وقبل أن تسأل بالطبع أنا أبلع اللبن وأي امرأة لا تفعل ذلك تضيع على نفسها متعة كبيرة. لسوء الحظ بالنسبة لي هذه المرة كانت صديقتي هي المستفيدة من لبن زبه. قذف لبن زبه مباشرة في فمها وهي ابتلعت كل قطرة منها. أمممممم ولا قطرة لي في هذه اللية لكن على الأقل أنا مصيت زبه. أي يوم أمص فيه زب هو يوم سعيد بالنسبة لي. قلت لصديقتي في المرة القادمة التي نتشارك فيها في زب أريد أن نتشارك أيضاً اللبن.