سكس عربي انا وعاملة المصنع المحجبة
سكس عربي ساخن، جملة كلما سمعتها اثارت فيا الكثير من روح المغامرة، وجعلتني انظر فيمن حولي من بنات وسيدات، لاتخيل ايا منهن من الممكن ان احقق حلمي معها وانال مغامرة جنسية مثل ما نشاهدة من افلام. وظل حالى هكذا حتى اتت عاملة جديدة الى مصنع الملابس الذي اعمل به. راقبتها، فوجدت فيها كل ما ابحث عنه وما اراه في افلام سكس عربي على الانترنت. فجسمها مثير وحركاتها كلها تدل على انها خفيفة او سريعة الاستجابة. مرت الايام مع عاملة المصنع الجديدة والتي تعمل تحت ملاحظتي وبدأت استلطفها واستميلها بالكلمات تارة وبمجاملات من مشروبات ووجبات غذائية تارة، حتى توطدت علاقتي بها. بدأت بعد فترة تاتي الى مكتبي وتحكي معي وتشكو حالها وضيق عيشها، فكنت اهون عليها واطيها بعض المال.
استمر اقترابي منها حتى بدأت احضنها واعتصر صدرها ولكنها كانت تتهرب في دلال مثير يجعلني اكثر اصرارعلى ان انيكها. حتى ضغطت عليها في احد المرات، فقالت انها لا تمانع ولكن في مكان ما خارج المصنع. اتفقنا على ان نلتقي في مكان بعيد في سيارتي بعد انتهاء العمل، وليكن غدا مثلا. بعد انتهاء العمل انتظرتني على ناصية الطريق وركبت معي في السيارة، ثم ذهبنا الى مكان بعيد قرب الصحراء. لاتوقف على جانب الطريق، وابدأ في رحلة ممتعة من رحلات السكس العربي، فعلت فيها كل شيئ، وكانت رائعة بكل المقاييس، وهائجة لدرجة العطش الى النيك والاحتياج الى الزب. مصمصت شفتيها وانا اعصر حلمات بزازها، وهي تعصر في زبري، ثم خرجنا خارج السيارة، لتركع هي على ركبتيها، وتمسك في زبي لتمص فيه مصا لذيذا وممتعا. كانت خبيرة مص، جعلت زبي في قمة هياجه وانتصابه. ظلت تمص وترضع في زبي حتى لم اعد اتحمل، فبدلنا اماكننا لافتح قدميا وابدأ في غرس زبي في كسها. نكتها حتى توجع كسها من شدة النيك، وعصرت صدرها حتى خرجت صرخاتها المملوؤة شهوة واحتياج. ظل حالنا هكذا حتى قذف زبي المني داخل كسها المنتفخ، وهي تتمتم طالبة من الاسراع خوفا من ان يرانا احد. ركبنا السيارة وقمت بتوصيلها الى بيتها، وتواعدنا ان يتكرر اللقاء مرة كل اسبوع، لعيش معها احلى لحظات السكس العربي.