يستمني مع لذة فيتش القدم
معنا اﻵن مقطع مثير عجيب لشاب ناضج وهو مستلقي فوق سريره وبيده يزبه يفركه و يستمني و يتلذذ وهو يتشمم حذاء شقيقته الرياضي فيأخذ نفساً عميقاً وهو مغمض العينين و كانه يشد بودرة تعمر دماغه وتريح أعصابه المهتاجة و يده لا زالت تدلك زبه المنتصب بقوة وهنا نرى صاحبتها شبه عارية بملابس الخروج تدخل عليه ضاحكة: ماذا تصنع؟! هنا يرتبك و يفاجأ ويلقي بالحذاء من يده ثم يخبئ زبه ويردد: لا شي لا شي… فتبتسم و تنظر مكان يديه وهو يخبأ زبه و تسأله: أنت تستمني؟! فيسرع: لا ..لم أفعل…تبتسم: تستمني على حذائي الرياضي…يعود فيؤكد وهو محرج: أقسم..لا.. لم أفعل.. تؤكد: لا لا تكذب… حسناً…هنا تقنعه وتصعد السرير وتمسك حذائها و تضعه في وجهه: يلا شم حلو..شم كويس… بتحب كدا عشان تجيبهم…أليس كذلك؟! يستجيب لها فتضع قدمها في أنفه وهنا نرى الأخ يستمني مع لذة فيتش القدم وهو يشتم و يستنشق قدم أخته: يلا شم..فوق وشك أهي…يلا..ثم نراها تمسك زبه و تستمني له و تضع شرابها في فمه:يلا هاتهم بنفسك…